«مشغول بهاء طاهر بروح الإنسان، دومًا یسعی إلی استرجاعها، إنقاذها من الهلاک، من الضیاع، من القبح، من سطوة الکره، من وحل الأشیاء، وغبار الزمان والمکان، مشغول انشغال القدیسین والفنانین الکبار، یری الماضی یسرع إلی النسیان، والحاضر یجری متحولًا إلی ماضٍ...
«مشغول بهاء طاهر بروح الإنسان، دومًا يسعى إلى استرجاعها، إنقاذها من الهلاك، من الضياع، من القبح، من سطوة الكره، من وحل الأشياء، وغبار الزمان والمكان، مشغول انشغال القديسين والفنانين الكبار، يرى الماضي يسرع إلى النسيان، والحاضر يجري متحولًا إلى ماضٍ...