لکن-قال حزام بمرارة-لقد ولّی ذلک الزمان البهی، ولم یعد من أحد سوای یحمل روح القریة ویقینها، لکنّی بدوری سأموت، ولیس بعدی سواک یا روحی ویقینی". أحمد أبو دهمان هو ذا یحمل روح القریة ویقینها، متفاخراً، بها، یکتب لها وفیها أحلی الکلام، ولیراها الفرنسیون...
لكن-قال حزام بمرارة-لقد ولّى ذلك الزمان البهي، ولم يعد من أحد سواي يحمل روح القرية ويقينها، لكنّي بدوري سأموت، وليس بعدي سواك يا روحي ويقيني". أحمد أبو دهمان هو ذا يحمل روح القرية ويقينها، متفاخراً، بها، يكتب لها وفيها أحلى الكلام، وليراها الفرنسيون...