کان بولانیو یود لو لم یحترف الکتابة أن یعمل "محقق جرائم قتل، لأکون الشخص الذی یعود وحیدًا إلی مسرح الجریمة لیلًا، غیر خائف من الأشباح" . و فی الروایة الحالیة، یعود إلی مراتع صباه مخاطرًا بإیقاظ کل الأشباح، لیحکی، بسلاسة ولطف، حکایة جریمة ورعب، تتأمل...
كان بولانيو يود لو لم يحترف الكتابة أن يعمل "محقق جرائم قتل، لأكون الشخص الذي يعود وحيدًا إلى مسرح الجريمة ليلًا، غير خائف من الأشباح" . و في الرواية الحالية، يعود إلى مراتع صباه مخاطرًا بإيقاظ كل الأشباح، ليحكي، بسلاسة ولطف، حكاية جريمة ورعب، تتأمل...