یتمیز باتریک مودیانو عن الروائیین الفرنسیین، بعلاقته الوطیدة مع باریس إذ یتخذ من فضاءاتها مسرحاً لأعماله. وهذه الروایة "مقهی الشباب الضائع" نموذجاً لهذه العلاقة بینه وبین المکان، وهنا یختط للماضی صوراً عبر شخوص متنوعة وحکایات تنضح بالشجن الإنسانی. وا...
يتميز باتريك موديانو عن الروائيين الفرنسيين، بعلاقته الوطيدة مع باريس إذ يتخذ من فضاءاتها مسرحاً لأعماله. وهذه الرواية "مقهى الشباب الضائع" نموذجاً لهذه العلاقة بينه وبين المكان، وهنا يختط للماضي صوراً عبر شخوص متنوعة وحكايات تنضح بالشجن الإنساني. وا...