لقد مرت تلک الحقبة الکبری من الفلسفة المعاصرة، حقبة سارتر ومیلوبونتی، حیث کان علی نص فلسفی، أو نص نظری ما، أن یعطیک، فی النهایة، معنی الحیاة والموت ومعنی الحیاة الجنسیة، ویقول لک هل الله موجود أم لا، وما تکون الحریة، وما ینبغی عمله فی الحیاة السیاس...
لقد مرت تلك الحقبة الكبرى من الفلسفة المعاصرة، حقبة سارتر وميلوبونتي، حيث كان على نص فلسفي، أو نص نظري ما، أن يعطيك، في النهاية، معنى الحياة والموت ومعنى الحياة الجنسية، ويقول لك هل الله موجود أم لا، وما تكون الحرية، وما ينبغي عمله في الحياة السياس...