لیس فی رصیف الأزهار من یجیب" سنة 1961، وهذه من آخر ما کتب، لکنها حبلی بأریج الذکریات، وأوجاع الانکسارات، انطلاقاً من مربع الذکریات (قسنطینة) مسقط الرأس، وهواه، ومدفن آلامه وآماله معاً، وقد مارست ضغطها علی الشارع "الرصیف الباریسی" الذی لم یعد یجیب ! ف...
ليس في رصيف الأزهار من يجيب" سنة 1961، وهذه من آخر ما كتب، لكنها حبلى بأريج الذكريات، وأوجاع الانكسارات، انطلاقاً من مربع الذكريات (قسنطينة) مسقط الرأس، وهواه، ومدفن آلامه وآماله معاً، وقد مارست ضغطها على الشارع "الرصيف الباريسي" الذي لم يعد يجيب ! ف...