تبقی العبقریة کامنة فی مخبئها عصیة علی الإدراک، حتی تأتی العین التی تدرکها فتخرجها للعلن، غیر أن هذه اللحظة قد تتأخر أکثر من اللازم فتجنی العیون الحمقی علی العبقری قبل وصول تلک العین الذکیة. هذا ما حصل تماما مع الکاتب الأمیرکی کنیدی "جون کنیدی تول"...
تبقى العبقرية كامنة في مخبئها عصية على الإدراك، حتى تأتي العين التي تدركها فتخرجها للعلن، غير أن هذه اللحظة قد تتأخر أكثر من اللازم فتجني العيون الحمقى على العبقري قبل وصول تلك العين الذكية. هذا ما حصل تماما مع الكاتب الأميركي كنيدي "جون كنيدي تول"...