یحلق الروائی السعودی طاهر الزهرانی فی روایته الأخیرة «الفیومی» فی عوالم جدیدة، عازفا علی نغمات الماضی والحاضر، متکئا علی تولیفة مدهشة من القص الواقعی والتخیلی، ناسجا روایة تستحق أن تقرأ، وتبعث فی نهایتها المفتوحة علی الدهشة، وعلی التأویلات.
يحلق الروائي السعودي طاهر الزهراني في روايته الأخيرة «الفيومي» في عوالم جديدة، عازفا على نغمات الماضي والحاضر، متكئا على توليفة مدهشة من القص الواقعي والتخيلي، ناسجا رواية تستحق أن تقرأ، وتبعث في نهايتها المفتوحة على الدهشة، وعلى التأويلات.