لا یمکن للکینونة أن تولّد سوی الکینونة، وإذا کان الإنسان مشمولاً بمسارِ التوالد هذا، فلن یخرج منه سوی ما هو کائن. وإذا کان علیه أن یستفسر عن هذا المسار، أی أن یضعه فی موضع التساؤل، فینبغی أن یکون قادراً علی إبقائه بکامله أمام ناظرَیْه أی أن یضع نفسه...
لا يمكن للكينونة أن تولّد سوى الكينونة، وإذا كان الإنسان مشمولاً بمسارِ التوالد هذا، فلن يخرج منه سوى ما هو كائن. وإذا كان عليه أن يستفسر عن هذا المسار، أي أن يضعه في موضع التساؤل، فينبغي أن يكون قادراً على إبقائه بكامله أمام ناظرَيْه أي أن يضع نفسه...