تطیفُ بنفسی وهیَ وسنانةٌ سکری هواتفُ فی الأعماق ساریةٌ تتری هواتفُ قد حجّبنَ ؛ یسرینَ خفیة هوامسُ لم یکشفنَ فی لحظة ستراً ! ویعمُرنَ من نفسی المجاهل والدجی ویجنبن من نفسی المعالم والجهرا فیهنّ من یوحینَ للنفس بالرضـا وفیهن من یلهمنها السخط والنکرا...
تطيفُ بنفسي وهيَ وسنانةٌ سكرى هواتفُ في الأعماق ساريةٌ تترى هواتفُ قد حجّبنَ ؛ يسرينَ خفية هوامسُ لم يكشفنَ في لحظة ستراً ! ويعمُرنَ من نفسي المجاهل والدجى ويجنبن من نفسي المعالم والجهرا فيهنّ من يوحينَ للنفس بالرضـا وفيهن من يلهمنها السخط والنكرا...