هاروت وماروت هذا الملکان.. وضع الله سبحانه وتعالی فیهما شهوات البشر من حب النساء.. شهوة تصوراها شئ هین ولم یعرفا إلی أین یمکن أن تؤدی بهما إلا بعد ان نالا العقاب. ها هی قصتهما یضعها فی هذا الکتاب ( علی احمد باکثیر) فی قالب مسرحی یبدأ منذ لحظة نزولهما...
هاروت وماروت هذا الملكان.. وضع الله سبحانه وتعالى فيهما شهوات البشر من حب النساء.. شهوة تصوراها شئ هين ولم يعرفا إلى أين يمكن أن تؤدي بهما إلا بعد ان نالا العقاب. ها هى قصتهما يضعها في هذا الكتاب ( على احمد باكثير) في قالب مسرحي يبدأ منذ لحظة نزولهما...