یتابع سامر مشروعه الأدبیّ الذی بدأهُ قبل أکثر من عقد، ووزع انتاجاته علی صنوف أدبیة مختلفة، ما بین الشعر والروایة والتراجم والکتابة الصحفیة والثقافیة، ذاهبًا بلغةٍ لم یزدها عمق التجربة إلا بساطةً وفهمًا من دونِ زیادات استعراضیة، إلی التفاصیل الیومیة...
يتابع سامر مشروعه الأدبيّ الذي بدأهُ قبل أكثر من عقد، ووزع انتاجاته على صنوف أدبية مختلفة، ما بين الشعر والرواية والتراجم والكتابة الصحفية والثقافية، ذاهبًا بلغةٍ لم يزدها عمق التجربة إلا بساطةً وفهمًا من دونِ زيادات استعراضية، إلى التفاصيل اليومية...