إنها سرد مسهب لحیاة میللر فی مدینة نیویورک... یصل إلی أوجه بقصف معربد رائع بوصفه لقدرات المؤلف علی ممارسة الجنس لا یقل روعة عن تنوع جوانبها... إنها حیویة فریدة... لا یمکن لمیللر أن یکون طناناً، وهذه فصیلة نادرة، وصدقه لا حدود له" صحیفة "سبکتاتر"...
إنها سرد مسهب لحياة ميللر في مدينة نيويورك... يصل إلى أوجه بقصف معربد رائع بوصفه لقدرات المؤلف على ممارسة الجنس لا يقل روعة عن تنوع جوانبها... إنها حيوية فريدة... لا يمكن لميللر أن يكون طناناً، وهذه فصيلة نادرة، وصدقه لا حدود له" صحيفة "سبكتاتر"...