قبل هذا الکتاب، کان العشاق العذریون فی تصورنا أنقیاء کالملائکة، معصومین کالقدیسین. ویأتی صادق جلال العظم فی هذا الکتاب لیمزق القناع عن وجوه العشاق العذریین، ولیکشف بالمنطق والفکر الفلسفی العمیق، أنهم کانوا فی حقیقتهم نرجسیین وشهوانیین…
قبل هذا الكتاب، كان العشاق العذريون فى تصورنا أنقياء كالملائكة، معصومين كالقديسين. ويأتى صادق جلال العظم فى هذا الكتاب ليمزق القناع عن وجوه العشاق العذريين، وليكشف بالمنطق والفكر الفلسفى العميق، أنهم كانوا فى حقيقتهم نرجسيين وشهوانيين…