لا یمکن لهذه الدراسة أن تتخلص من غموضها الکلی ما لم نحدّد علی الفور مرماها العیبی / الماورائی، فهی تطرح نفسها کمدخل الی لسفة الراحة. لکن فلسفة الراحة، کما سنری ذلک من الصفحات الأولی، لیسَت فلسفة لکل راحة. فلیس بمستطاع الفلسفة أن تسعی وراء الطمأنینة ب...
لا يمكن لهذه الدراسة أن تتخلص من غموضها الكلي ما لم نحدّد على الفور مرماها العيبي / الماورائي، فهي تطرح نفسها كمدخل الى لسفة الراحة. لكن فلسفة الراحة، كما سنرى ذلك من الصفحات الأولى، ليسَت فلسفة لكل راحة. فليس بمستطاع الفلسفة أن تسعى وراء الطمأنينة ب...