غرفتی حقیبة فیها أطوی وحدتی، حیاتی تنتظم بأبسط الأشیاء، أعدّ طعامی داخل الحقیبة، وأخاطب حذائی. عمری ست وعشرون سنة وبضع شرارات فی هذه الأرض المربوءة، أعرف، أحس أن شیئاً ما یموت فی هذه البقاع، المال یستنزف السماء، فتستحیل القلوب خلاء... لکن، ماذا تفعل...
غرفتي حقيبة فيها أطوي وحدتي، حياتي تنتظم بأبسط الأشياء، أعدّ طعامي داخل الحقيبة، وأخاطب حذائي. عمري ست وعشرون سنة وبضع شرارات في هذه الأرض المربوءة، أعرف، أحس أن شيئاً ما يموت في هذه البقاع، المال يستنزف السماء، فتستحيل القلوب خلاء... لكن، ماذا تفعل...