الرجل والمرأة أحیاناً یبدوان علی وئام لکنهما مفترقان روحیاً، کل واحد منهما یجذب الحبل من طرف لکی یهزم الآخر، ولکن فی النهایة لیس هناک مهزوم أو منتصر، فالنصر للموت فی آخر الأمر، ولکن عندما نفکر فی الموت یا حبیبی تنتابنا رعشة لکی لا یعرف أحد.
الرجل والمرأة أحياناً يبدوان على وئام لكنهما مفترقان روحياً، كل واحد منهما يجذب الحبل من طرف لكي يهزم الآخر، ولكن في النهاية ليس هناك مهزوم أو منتصر، فالنصر للموت في آخر الأمر، ولكن عندما نفكر في الموت يا حبيبي تنتابنا رعشة لكي لا يعرف أحد.