کیفما فکرت .. فکر بالعکس یغزو رؤیتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصیحة المملة المعتادة، یقدّم بول آردن سخریة جریئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. یصوّبها علی “فطرتنا السلیمة” لیحثّنا علی مراجعتها. فمهما کانت السلعة التی تبتغی تسویقها، ومهما کان ما تد...
كيفما فكرت .. فكر بالعكس يغزو رؤيتنا للعمل والعالم حولنا. بدلاً من النصيحة المملة المعتادة، يقدّم بول آردن سخرية جريئة، أقوالاً مأثورة، ومفارقات. يصوّبها على “فطرتنا السليمة” ليحثّنا على مراجعتها. فمهما كانت السلعة التي تبتغي تسويقها، ومهما كان ما تد...