لا إسقاطات من الأساطیر فی نص هذه الروایة. لا إعادة صوغ لإنشاء أسطوری. هی ائنلاف مکون من السرد الحکائی و المحاورة فی مسرح المأسوة القدیم, تدیره کائنات أسطوریة من أمة السنتور فی محاولة لتصویب الواقع بإعادته إلی خیاله.
لا إسقاطات من الأساطير في نص هذه الرواية. لا إعادة صوغ لإنشاء أسطوري. هي ائنلاف مكون من السرد الحكائي و المحاورة في مسرح المأسوة القديم, تديره كائنات أسطورية من أمة السنتور في محاولة لتصويب الواقع بإعادته إلى خياله.