کتاب " أنا وحماری " لیس بطله " بلاتیرو " ولا " خوان رامون " وإنما هو قریة الشاعر مغیر باعتبارها کائناً حیاً له شخصیته المتغیرة فی کل ساعة وفی کل فصل وفی کل موقف ، فالکائنات والأشیاء فی القریة کأنها حوادث قصة تنبعث بها نفس شاعر حزین یغمرة الشوق والحنی...
كتاب " أنا وحماري " ليس بطله " بلاتيرو " ولا " خوان رامون " وإنما هو قرية الشاعر مغير باعتبارها كائناً حياً له شخصيته المتغيرة في كل ساعة وفي كل فصل وفي كل موقف ، فالكائنات والأشياء في القرية كأنها حوادث قصة تنبعث بها نفس شاعر حزين يغمرة الشوق والحني...