عندما فاز کیلمان بجائزة بوکر فی عام 1994، عن روایته الرابعة، کم تأخر الزمن، هدد أحد القضاة بالاستقالة من لجنة التحکیم احتجاجاً علی منحه الجائزة، معلناً أن روایته هی "تخریب أدبی". فهدد محکمون آخرون بالاستقالة إن منعت الجائزة عن کیلمان. وعبّر بعض النبل...
عندما فاز كيلمان بجائزة بوكر في عام 1994، عن روايته الرابعة، كم تأخر الزمن، هدد أحد القضاة بالاستقالة من لجنة التحكيم احتجاجاً على منحه الجائزة، معلناً أن روايته هي "تخريب أدبي". فهدد محكمون آخرون بالاستقالة إن منعت الجائزة عن كيلمان. وعبّر بعض النبل...