منذ سقراط وأفلاطون وأرسطو حاولت الفلسفة معالجة أخلاق الإنسان، ولاسیما موضوع الفضائل ونقائصها، بالعرض والتحلیل وصولاً إلی استنتاجات، صارت مبادئ یُبنی علیها فی أی محاولة جدیدة لتناول الموضوع. وبما أن الإنسان کائن اجتماعی خاضع لعوامل التطور ومؤثر فیها...
منذ سقراط وأفلاطون وأرسطو حاولت الفلسفة معالجة أخلاق الإنسان، ولاسيما موضوع الفضائل ونقائصها، بالعرض والتحليل وصولاً إلى استنتاجات، صارت مبادئ يُبنى عليها في أي محاولة جديدة لتناول الموضوع. وبما أن الإنسان كائن اجتماعي خاضع لعوامل التطور ومؤثر فيها...