"إنها روایة الزهد اللاتینی، روایة الصمت وخیبة الأمل أیضا. سالفاتییرا الذی سیصاب بالخرس فی طفولته، بعد سقوطه من علی ظهر حصان، سیهتدی إلی لغة أخری بعد أن فقد نعمة الکلمات، وسیقضی ستین سنة فی رسم لوحة واحدة طولها أربعة کیلومترات. لم یکن یفکر فی عرضها عل...
"إنها رواية الزهد اللاتيني، رواية الصمت وخيبة الأمل أيضا. سالفاتييرا الذي سيصاب بالخرس في طفولته، بعد سقوطه من على ظهر حصان، سيهتدي إلى لغة أخرى بعد أن فقد نعمة الكلمات، وسيقضي ستين سنة في رسم لوحة واحدة طولها أربعة كيلومترات. لم يكن يفكر في عرضها عل...