عن الروایة: "النسمات الباردة تداعب وجهی والنجوم اللامعات فی السماء تخطف بصری .. والشوارع تحتی وقد خلت من الناس إلا فیما ندر تثیر فی قلبی الشجن، وهناک علی مبعدةٍ تحت ظل تلک الشجرة الوارفة یحکم شخصٌ ملابسه وهو یشیر إلی سیاراتٍ متعجلة لا تقف، ثم یعتدل...
عن الرواية: "النسمات الباردة تداعب وجهي والنجوم اللامعات في السماء تخطف بصري .. والشوارع تحتي وقد خلت من الناس إلا فيما ندر تثير في قلبي الشجن، وهناك على مبعدةٍ تحت ظل تلك الشجرة الوارفة يحكم شخصٌ ملابسه وهو يشير إلى سياراتٍ متعجلة لا تقف، ثم يعتدل...