الآن.... فی المنفی الآن، فی المنفی... نعم فی البیت، فی السّتین من عمر سریع یوقدون الشّمع لکْ فافرح ، بأقصی ما استطعت من الهدوء، لأنّ موتاً طائشاً ضلّ الطریق إلیک من فرط الزحام ... وأجّلک قمرٌ فضولیٌ علی الأطلال ، یضحک کالغبیّ...
الآن.... في المنفى الآن، في المنفى... نعم في البيت، في السّتين من عمر سريع يوقدون الشّمع لكْ فافرح ، بأقصى ما استطعت من الهدوء، لأنّ موتاً طائشاً ضلّ الطريق إليك من فرط الزحام ... وأجّلك قمرٌ فضوليٌ على الأطلال ، يضحك كالغبيّ...