فی ربیع عام 1924 وبعد الکشف عن مقبرة الملک «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد کارتر» إلی القنصلیة الإنجلیزیة بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالبًا بتدخل دبلوماسی لإرغام السلطات المصریة علی تجدید تصریح التنقیب الذی تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب...
في ربيع عام 1924 وبعد الكشف عن مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد كارتر» إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالبًا بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب...