بعد ثلث قرن من کتابته القصة "الرغیف" عاد توفیق یوسف عواد لیکتب لجیل 1968، وعن ذاک الجیل الروایة التی لم یکتبها لهم أحد سواه. عاد لیکتب عن بیروت وناسها قصته الشهیرة "طواحین بیروت". فقبل أی واحد من الصحفیین والسیاسیین والمحللین، قبل أی واحد من ممتهنی ق...
بعد ثلث قرن من كتابته القصة "الرغيف" عاد توفيق يوسف عواد ليكتب لجيل 1968، وعن ذاك الجيل الرواية التي لم يكتبها لهم أحد سواه. عاد ليكتب عن بيروت وناسها قصته الشهيرة "طواحين بيروت". فقبل أي واحد من الصحفيين والسياسيين والمحللين، قبل أي واحد من ممتهني ق...