عندما تعیش مع الإنسان یوماً بیوم لا تحس بالتغیرات التی یجریها الزمن . فالتدهور یتوسع فی جسد الإنسان ببطء وبطریقة غادرة . یضرب فی جهات متباعدة, وکأن کل ضربة لا علاقة لها بالضربة التی حدثت فی الجانب الآخر من الجسد . ولکن فی النهایة تتکامل الضربات لتری...
عندما تعيش مع الإنسان يوماً بيوم لا تحس بالتغيرات التي يجريها الزمن . فالتدهور يتوسع في جسد الإنسان ببطء وبطريقة غادرة . يضرب في جهات متباعدة, وكأن كل ضربة لا علاقة لها بالضربة التي حدثت في الجانب الآخر من الجسد . ولكن في النهاية تتكامل الضربات لترى...