لا تکتب سمر یزبک یومیاتها هذه لتواجه «الخوف والذعر» فقط وإنما لتراود الأمل أیضاً، کما تعبّر. لکنها علی یقین تام أنّ ما تکتبه حقیقی وواقعی ولیس من صنع المخیّلة. الکتابة هنا مواجهة سافرة للموت أو بالأحری للقتل فی أبشع أنواعه، قتلاً بالرصاص، سحقاً تحت...
لا تكتب سمر يزبك يومياتها هذه لتواجه «الخوف والذعر» فقط وإنما لتراود الأمل أيضاً، كما تعبّر. لكنها على يقين تام أنّ ما تكتبه حقيقي وواقعي وليس من صنع المخيّلة. الكتابة هنا مواجهة سافرة للموت أو بالأحرى للقتل في أبشع أنواعه، قتلاً بالرصاص، سحقاً تحت...