تأتی أهمیة هذا الکتاب من کونه یقدم قراءة معرفیة للإنسان من وجهة نظر علمیة ولیست فلسفیة، فالدکتور "ألکسیس کاریل" لیس فیلسوفاً بل رجل علم وحسب، وقد قضی الشطر الأکبر من حیاته فی المختبر یدرس الکائنات الحیة والشطر الباقی فی العالم الفسیح یراقب بنی الإنسا...
تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يقدم قراءة معرفية للإنسان من وجهة نظر علمية وليست فلسفية، فالدكتور "ألكسيس كاريل" ليس فيلسوفاً بل رجل علم وحسب، وقد قضى الشطر الأكبر من حياته في المختبر يدرس الكائنات الحية والشطر الباقي في العالم الفسيح يراقب بني الإنسا...