فی مسرحیة نهایة اللعبة 1957 لا شیء یحدث الی الأبد، وأن الانتظار أبدی ویتبدی ذلک فی: التکراریة التی تتردد مرارا علی مستوی العبارات، وان شخوصه لا تخرج من هذه الحیاة عن طریق الانتحار، لأنها غیر واثقة من أن الموت سیقدم لها الراحة والطمأنینة أو وضعا أفضل
فى مسرحية نهاية اللعبة 1957 لا شيء يحدث الى الأبد، وأن الانتظار أبدى ويتبدى ذلك فى: التكرارية التى تتردد مرارا على مستوى العبارات، وان شخوصه لا تخرج من هذه الحياة عن طريق الانتحار، لأنها غير واثقة من أن الموت سيقدم لها الراحة والطمأنينة أو وضعا أفضل