فی هذه الروایة ” مدن لا مرئیة ” نری قبلای خان یراقب إمبراطوریته ، فیراها تتعاظم وتتباعد أطرافها ، وهی متماسکة مثل ماسة صلدة لماعة ، واقفة فی الزمن مثل صرح شامخ ، إنما هو فی حاجة إلی الاقتناع الأخیر ، إلی السر الذی یتوق لمعرفته ، لکی یتأکد ، لکی یقتنع...
في هذه الرواية ” مدن لا مرئية ” نرى قبلاي خان يراقب إمبراطوريته ، فيراها تتعاظم وتتباعد أطرافها ، وهي متماسكة مثل ماسة صلدة لماعة ، واقفة في الزمن مثل صرح شامخ ، إنما هو في حاجة إلى الاقتناع الأخير ، إلى السر الذي يتوق لمعرفته ، لكى يتأكد ، لكى يقتنع...