جالسة فی فراشها، عنقها مسند إلی وسادتین رخوتین، أعادت قراءة سونیتة جون کیتس بالجهر. الجمال فی طبیعته الخالصة. آه! لو أمکنها الاستسلام لشغفها الآخر: الشعر. لکن هل کان قراؤها سیتبعونها؟ الکتابة باسم مستعار؟ لقد فکرت فی ذلک: ماری ویسماکوت. کانت الفکرة م...
جالسة في فراشها، عنقها مسند إلى وسادتين رخوتين، أعادت قراءة سونيتة جون كيتس بالجهر. الجمال في طبيعته الخالصة. آه! لو أمكنها الاستسلام لشغفها الآخر: الشعر. لكن هل كان قراؤها سيتبعونها؟ الكتابة باسم مستعار؟ لقد فكرت في ذلك: ماري ويسماكوت. كانت الفكرة م...