عدنان الصائغ نسی نفسه ومضی حیث المنافی لیکتب قصیدته الیومیة بنجاح بز به أقرانه فهو وبلغة بسیطة متماسکة یلج عوالم الشعر لیرسم صورة المعاناة الیومیة التی یحیاها أمثاله الذین قهروا مرتین، مرة فی أوطانهم أخری فی المنافی. سنوات ثقیلة تلقی بظلها علی قصائده...
عدنان الصائغ نسي نفسه ومضى حيث المنافي ليكتب قصيدته اليومية بنجاح بز به أقرانه فهو وبلغة بسيطة متماسكة يلج عوالم الشعر ليرسم صورة المعاناة اليومية التي يحياها أمثاله الذين قهروا مرتين، مرة في أوطانهم أخرى في المنافي. سنوات ثقيلة تلقي بظلها على قصائده...