لم تکن السیدة "ماک جیلیکودی" من تلک اللائی یصبن بالهلاوس، وذلک لأنها قد رأت بعینیها جثة امرأة ماتت خنقاً فی قطار، وکانت هی الشاهدة الوحیدة، فلم یر أحد الجثة سواها، ولم یقم أحد بتبلیغ البولیس عن الحادث بل لم تعد الجثة موجودة! ولهذا ذهبت السید "ماک جیل...
لم تكن السيدة "ماك جيليكودي" من تلك اللائي يصبن بالهلاوس، وذلك لأنها قد رأت بعينيها جثة امرأة ماتت خنقاً في قطار، وكانت هي الشاهدة الوحيدة، فلم ير أحد الجثة سواها، ولم يقم أحد بتبليغ البوليس عن الحادث بل لم تعد الجثة موجودة! ولهذا ذهبت السيد "ماك جيل...