صوّر هذه الروایة عالماً یتطوّر خارج “المألوف الحضاری”، فلا شیء فی مکانه، بدءاً من الصبی “جمعة” الذی “خرج إلی الوجود عن طریق قفاه” وظلّ یجرّ وراءه عاهة لن تزول أبداً، وإنتهاءً بالعیش وسط أکوام الزبالة واستنشاق رائحة الحمیر، مروراً بلقاءات جنسیّة قذرة...
صوّر هذه الرواية عالماً يتطوّر خارج “المألوف الحضاري”، فلا شيء في مكانه، بدءاً من الصبي “جمعة” الذي “خرج إلى الوجود عن طريق قفاه” وظلّ يجرّ وراءه عاهة لن تزول أبداً، وإنتهاءً بالعيش وسط أكوام الزبالة واستنشاق رائحة الحمير، مروراً بلقاءات جنسيّة قذرة...