لیلته تلک، لم تکن لتختلف عن کثیر من لیالی أرقه الأخیرة، رغم أن حیاته کانت طبیعیة، وعادیة قبل تقاعده، من منصبه الرفیع، فی شرکة النفط، التی لم تبخل علیه براتب سخی بعد أن ثمنت مهاراته التی امتاز بها علی زملائه، وکافأته منذ أزمنة التحاقه المبکر بدورات مک...
ليلته تلك، لم تكن لتختلف عن كثير من ليالي أرقه الأخيرة، رغم أن حياته كانت طبيعية، وعادية قبل تقاعده، من منصبه الرفيع، في شركة النفط، التي لم تبخل عليه براتب سخي بعد أن ثمنت مهاراته التي امتاز بها على زملائه، وكافأته منذ أزمنة التحاقه المبكر بدورات مك...