عبد الجلیل الغزال، الناجی الوحید من السجن الصحراوی، یتوکّأ علی عکّازه ویجرّ جسده المعطوب تائهاً فی الصحراء، ساعیاً للوصول إلی قریته الأولی "وادی الدموع". یرافقه کلب السجان الذی أصبح رفیقه وألیفه فی هذا التیه. فی لهیب الصحراء، لا یجد عبد الجلیل ملجأً...
عبد الجليل الغزال، الناجي الوحيد من السجن الصحراوي، يتوكّأ على عكّازه ويجرّ جسده المعطوب تائهاً في الصحراء، ساعياً للوصول إلى قريته الأولى "وادي الدموع". يرافقه كلب السجان الذي أصبح رفيقه وأليفه في هذا التيه. في لهيب الصحراء، لا يجد عبد الجليل ملجأً...