الروایة الثانیة للکاتب محمد مجدی بعد روایة داخل الغرفة الزجاجیة العالم أسوأ مما تشاهدین فی أکثر کوابیسک ظلاماً. أما لماذا أرید التذکر، فلأننی إذا کنت قد ولدت لأسرة فقیرة فی أفریقیا ولا أعلم هل سأموت جوعاً أو عطشاً غداً أم لا.. سأفضل أن یعلم العالم...
الرواية الثانية للكاتب محمد مجدي بعد رواية داخل الغرفة الزجاجية العالم أسوأ مما تشاهدين في أكثر كوابيسك ظلاماً. أما لماذا أريد التذكر، فلأنني إذا كنت قد ولدت لأسرة فقيرة في أفريقيا ولا أعلم هل سأموت جوعاً أو عطشاً غداً أم لا.. سأفضل أن يعلم العالم...