فی العالم دائما شخص ینتظر الأخر، سواء کان ذلک فی قلب الصحراء أو وسط المدن الکبری، و عندما یتقابل هذان الشخصان و تلتقی نظرتاهما، لا یعود للماضی و لا للمستقبل کله أی أهمیة: لا تبقی سوی اللحظة الراهنة، و ذلک الیقین الذی لا یتزعزع بأن کل شئ تحت قبة السما...
في العالم دائما شخص ينتظر الأخر، سواء كان ذلك في قلب الصحراء أو وسط المدن الكبرى، و عندما يتقابل هذان الشخصان و تلتقي نظرتاهما، لا يعود للماضي و لا للمستقبل كله أي أهمية: لا تبقى سوى اللحظة الراهنة، و ذلك اليقين الذي لا يتزعزع بأن كل شئ تحت قبة السما...