بینما کان "إیریک هوفر" یعمل علی أرصفة تحمیل السفن وتفریغها فی سان فرانسیسکو فی الأربعینیات من القرن الماضی، کان یشغل وقت فراغه فی کتابة البحوث الفلسفیة، وهذا الکتاب "المؤمن الصادق" هو أول کتبه وأهمها، وقد قفز إلی قائمة أفضل الکتب مبیعاً، عندما استشهد...
بينما كان "إيريك هوفر" يعمل على أرصفة تحميل السفن وتفريغها في سان فرانسيسكو في الأربعينيات من القرن الماضي، كان يشغل وقت فراغه في كتابة البحوث الفلسفية، وهذا الكتاب "المؤمن الصادق" هو أول كتبه وأهمها، وقد قفز إلى قائمة أفضل الكتب مبيعاً، عندما استشهد...