لیس فی الثلث الأول من القرن العشرین صوت أدبی أشجی من صوت می زیادة. ولیس من فکر کفکرها یلتمع فیضیء داعیاً إلی الحریة والتقدم مجاراة لرکب الحضارة فی شتی المیادین والسبل. وهی فی کل ما کتبت تجد طموح الأقلام المستنیرة إلی التجدید الأدبی إبداعاً فی الشکل...
ليس في الثلث الأول من القرن العشرين صوت أدبي أشجى من صوت مي زيادة. وليس من فكر كفكرها يلتمع فيضيء داعياً إلى الحرية والتقدم مجاراة لركب الحضارة في شتى الميادين والسبل. وهي في كل ما كتبت تجد طموح الأقلام المستنيرة إلى التجديد الأدبي إبداعاً في الشكل...