من الروایة: بدت سهاد وکأنها تقرأ أفکارها بالفعل، فعاودها الخوف.. لم تدرِ إن کانت صاحبتها تمارس معها لعبة نفسیة، أم أنه سحر من نوع ما.. انکمشت فی مکانها.. ضغطت سهاد علی فخذها وقالت بصوت هامس: - استرخی یا حبیبتی. لم تستطع أن تسترخی، بل اکتفت بمحاولة...
من الرواية: بدت سهاد وكأنها تقرأ أفكارها بالفعل، فعاودها الخوف.. لم تدرِ إن كانت صاحبتها تمارس معها لعبة نفسية، أم أنه سحر من نوع ما.. انكمشت في مكانها.. ضغطت سهاد على فخذها وقالت بصوت هامس: - استرخي يا حبيبتي. لم تستطع أن تسترخي، بل اكتفت بمحاولة...