لا یخفی الکاتب أنه کاد یتطیّر بالکلام علی المشروعات الفکریة بصنفَیها التحدیثی والتأصیلی وما ترتّب علیها من شکوی متبادلة بین صفوف أصحابها ندبًا للحظ ولعنًا للصف المقابل، حتی صار یخشی أن یصبح کل کلامٍ علیها، من حیث هی ظاهرة طاغیة طیلة نصف القرن الأخیر،...
لا يخفي الكاتب أنه كاد يتطيّر بالكلام على المشروعات الفكرية بصنفَيها التحديثي والتأصيلي وما ترتّب عليها من شكوى متبادلة بين صفوف أصحابها ندبًا للحظ ولعنًا للصف المقابل، حتى صار يخشى أن يصبح كل كلامٍ عليها، من حيث هي ظاهرة طاغية طيلة نصف القرن الأخير،...