تتفرّد روایة (محمد الرطیان) "ما تبقی من أوراق محمد الوطبان" بجدتها، وحداثة موضوعها، وإتساع رؤیتها، وإتقانها للترکیب التجریبی، فهی ترسم أجواء سردیة مختلفة ومبتکرة فی نصٍّ بحمیمیة ودفء الخصوصیة الملازم لکتابة الأوراق الشخصیة بأسلوب بسیط ومرح، لکنه أسلو...
تتفرّد رواية (محمد الرطيان) "ما تبقى من أوراق محمد الوطبان" بجدتها، وحداثة موضوعها، وإتساع رؤيتها، وإتقانها للتركيب التجريبي، فهي ترسم أجواء سردية مختلفة ومبتكرة في نصٍّ بحميمية ودفء الخصوصية الملازم لكتابة الأوراق الشخصية بأسلوب بسيط ومرح، لكنه أسلو...