فنظر " کلیب " حوالیه و تحسر , و ذرف دمعة و تعبر , و رأی عبدا واقفا فقال له : أرید منک یا عبد الخیر , قبل أن تسلبنی , أن تسحبنی إلی هذه البلاطة القریبة من هذا الغدیر , لأکتب وصیتی إلی أخی الأمیر سالم الزیر , فأوصیه بأولادی و فلذة کبدی
فنظر " كليب " حواليه و تحسر , و ذرف دمعة و تعبر , و رأى عبدا واقفا فقال له : أريد منك يا عبد الخير , قبل أن تسلبني , أن تسحبني إلى هذه البلاطة القريبة من هذا الغدير , لأكتب وصيتي إلى أخي الأمير سالم الزير , فأوصيه بأولادي و فلذة كبدي