حینما انتهی الشخص الذی أنقذنی، من قراءة هذه السطور الأولی التی أحتویها علی صفحاتی، أغلق الدفتر الضخم، المغلف بغلاف جلدی أزرق، ثم دسنی داخل الجاکیت الجلد الذی یرتدیه، وأحکم إغلاقه، لأجد نفسی حبیسة المساحة الضیقة بین القمیص وبطنه اللین المشعر، أترقب مص...
حينما انتهى الشخص الذي أنقذني، من قراءة هذه السطور الأولى التي أحتويها على صفحاتي، أغلق الدفتر الضخم، المغلف بغلاف جلدي أزرق، ثم دسني داخل الجاكيت الجلد الذي يرتديه، وأحكم إغلاقه، لأجد نفسي حبيسة المساحة الضيقة بين القميص وبطنه اللين المشعر، أترقب مص...