عاش عامر طوال عمره یخشی الخُلوة، واتَباع سبیل جدّه الرحمانی الرجل الصالح، وبدلاً من ذلک وجد نفسه منبهرًا بالمرماح؛ حیث تأسره الخیول العادیة وغبارها الذی یُعمی الأبصار.. کان یظنّ أنه خیر من یری، وعندما بدأ یستشعر الحقیقة أراد العودة لخلوته معتزلاً ا...
عاش عامر طوال عمره يخشى الخُلوة، واتَباع سبيل جدّه الرحماني الرجل الصالح، وبدلاً من ذلك وجد نفسه منبهرًا بالمرماح؛ حيث تأسره الخيول العادية وغبارها الذي يُعمي الأبصار.. كان يظنّ أنه خير من يرى، وعندما بدأ يستشعر الحقيقة أراد العودة لخلوته معتزلاً ا...