تتسع روایة عبده خال لکل الانطلاقات الخیالیة التی کانت مختبأة فی نفس القارئ، لیجد بعد حین بأن الأیام لا تخبئ أحداً. وأن الروایة تفتح نوافذ الفکر لتتسلل تلک الأفکار والهواجس التی کانت مختبأة فی طیات الخوف من المواجهة.
تتسع رواية عبده خال لكل الانطلاقات الخيالية التي كانت مختبأة في نفس القارئ، ليجد بعد حين بأن الأيام لا تخبئ أحداً. وأن الرواية تفتح نوافذ الفكر لتتسلل تلك الأفكار والهواجس التي كانت مختبأة في طيات الخوف من المواجهة.