وکأن شیئاً لم یکن، ولا حتی قراری الأخیر فی الانفصال عنها صمد لحظة رأیتها من جدید. استقبلتنی بوجومی مبتسمة، وما کدت أخطو داخل شقتها حتی التصقت بی. کان یکفیها ذلک لتجعلنی أکسر جرة الزمن والمنطق لأتماهی فیها. تقمصقتها وتقمصتنی. وأنا علی تخوم الاشتهاء...
وكأن شيئاً لم يكن، ولا حتى قراري الأخير في الانفصال عنها صمد لحظة رأيتها من جديد. استقبلتني بوجومي مبتسمة، وما كدت أخطو داخل شقتها حتى التصقت بي. كان يكفيها ذلك لتجعلني أكسر جرة الزمن والمنطق لأتماهى فيها. تقمصقتها وتقمصتني. وأنا على تخوم الاشتهاء...